دورة 2019

Project Finder

دورة 2017-2019
الحائزون على جوائز
إحياء منطقة المحرق

شكّلت صناعة صيد اللؤلؤ أهمية على مر التاريخ بالنسبة لاقتصاد البحرين، حيث كانت العاصمة السابقة المحرّق مركزها العالمي. بعد تطور اللؤلؤ المستزرع في ثلاثينيات القرن العشرين، تراجعت المدينة وأصبحت المنامة عاصمة للثروة النفطية. تم استبدال السكان الأصليين في المحرّق إلى حد كبير بالعمال المهاجرين، ومعظمهم من الذكور غير المتزوجين الذين يقيمون في مساكن مستأجرة.

المتحف الفلسطيني

تم بناء المتحف للاحتفال بالتراث الفلسطيني وبهدف معلن يتمثل في "تعزيز ثقافة الحوار والتسامح". يعد المتحف مشروعاً رائداً لأكبر المنظمات غير الحكومية في فلسطين، بدعم من جامعة بيرزيت القريبة.

برنامج تنمية الأماكن العامّة في جمهورية تتارستان

إبان الحقبة السوفييتية، التي بدأت عام 1920، شهدت تتارستان الكثير من عمليات البناء العصري والتخطيط المركزي الهرمي، مع إنشاء مواقع حضرية متنوعة ومتماثلة. لاحقاً جرى تدمير العديد من المساجد والكنائس، وتُركت المساحات العامة المرتبطة بها مهملة. أما الفترة التي أعقبت الحقبة السوفييتية، وتحديداً منذ تأسيس جمهورية تتارستان عام 1992، فقد جلبت حرية الحركة وهجرة جماعية من البلدات في الريف.

مبنى محاضرات جامعة عليون ديوب

يتألف الهيكل من قاعة محاضرات تتسع لـ500 مقعد، وخمسة فصول دراسية تتكون من 50 طالباً، وثمانية فصول دراسية تضم 100 طالب، وثلاثة معامل، وعشرة مكاتب للمحاضرين، وقاعتين للاجتماعات. لقد اختار مهندسو العمارة الجمع بين كل هذه العناصر في كتلة واحدة بهوية وحضور جديرين بوضعه الجامعي وذلك على عكس الكتل الصغيرة المبعثرة الموجودة سابقاً في الحرم الجامعي. رغم وجود طابق واحد، إلا أن سقفه المائل يرتفع إلى 10 أمتار تقريباً على الجانب الشمالي. يتميز جانبه الجنوبي بشبكة شعرية تمتد بطول 203 متراً بالكامل، وهو مصنوع من طوب مزركش ذو فتحات تم تصنيعها في الموقع بواسطة عمال بناء محليين.

مركز واسط للأراضي الرطبة

يهدف مركز واسط للأراضي الرطبة، بوصفه جزءاً من مبادرة أكبر لوكالة البيئة والمناطق المحمية في الشارقة التي تستهدف تنظيف وإعادة تأهيل هذه السلسلة القديمة من الأراضي الرطبة على طول ساحل الخليج العربي، إلى توفير المعلومات والتعليم حول هذه البيئة الفريدة وتشجيع الحفاظ عليها.

مشروع أركاديا التعليمي

بعد أربعة عقود من التدريس في المملكة المتحدة، عادت "رضية علم" إلى بلدها الأم بنغلاديش، حيث أسست هناك مدرسة للأطفال المحرومين، معتمدةً على رصيدها التقاعدي.

حينما انتهى عقد إيجار هذه المدرسة، بحثت مؤسستها عن موقع للبناء عليه، لكن رصيدها المالي القليل قيّدها في اختيار مناطق غير مناسبة لعملية التنمية، ورغبة منها في أن تكون المدرسة قريبة من المياه، قامت بشراء قطعة أرض على ضفاف النهر، لكن تبين لها أن مياه الأمطار الموسمية تغمرها بارتفاع يصل لحوالي ثلاثة أمتار لأربعة أشهر تقريباً من كل عام.