أيضاً متوفر باللغة

أنت هنا
أنت هنا

معايير التأهل للجائزة

معايير التأهل للجائزة

تسعى الجائزة للحصول على ترشيحات تمثل أوسع مجموعة ممكنة من التدخلات في مجال العمارة، ولكن بالنسبة للدورة الرابعة عشرة (2017 - 2019)، فهي تشجع على تقديم مشاريع في المناطق الريفية والحضرية، إضافةً إلى المشاريع التي تتعامل مع الأماكن العامة على جميع المستويات.

لتكون مؤهلةً للنظر إليها في دورة الجائزة لعام 2019، يجب أن تكون المشاريع مكتملة بين 1 يناير 2012 و31 ديسمبر 2017، كما يجب أن تكون قيد الاستخدام لمدة عام كامل على الأقل.

يمكن تقديم جميع أنواع مشاريع البناء التي تؤثر على بيئة اليوم، وتشمل مشاريع العمارة هذه تلك التي تتراوح بين المباني المتواضعة والصغيرة إلى المجمعات الكبيرة، ومن المنازل الفردية ومحطات الحافلات والمباني المدرسية الريفية إلى ناطحات السحاب والبنية التحتية والنقل، إضافةً إلى مبادرات الإسكان، والأحرام التعليمية والصحية، والمدن الجديدة، ومشاريع الترميم الحضري وإعادة استخدام مواقع الحقول البنية (الأراضي المشتبه بتلوثها نتيجة استخدامها السابق كمواقع صناعية). يتم تشجيع جميع أشكال ممارسات التخطيط في السياقات الحضرية والريفية. تعتبر المشاريع الكبيرة والمبادرات طويلة الأجل التي لم تكتمل بعد، مثل الخطط الرئيسية، ومشاريع المحافظة على المناطق، وخطط ترقية المجتمع، من ضمن أمور أخرى، مؤهلةً طالما تم إكمال جزء ملموس من المشروع بطريقة توضح نجاحه على المدى الطويل والقدرة على البقاء.

بالنسبة للدورة الرابعة عشرة (2017 - 2019)، تشجع الجائزة بشكل خاص تقديم مشاريع في المناطق الريفية والطبيعية والأطراف الحضرية وتلك التي تتعامل مع المساحات العامة على جميع المستويات.

كما تُشجع العمارة التي تعكس التعددية التي ميزت المجتمعات الإسلامية والمجتمعات في جميع أنحاء العالم. لا توجد معايير ثابتة لنوع المشاريع أو طبيعتها أو موقعها أو تكلفتها، رغم أن المشاريع المؤهلة يجب أن تُصمم أو تُستخدم من قبل المسلمين، جزئياً أو كلياً، أينما كانوا.

لضمان استمرار الحياد في الإجراءات المتعلقة بالجائزة، لا يمكن النظر في المشاريع التابعة أو التي كلّف بها سمو الآغا خان أو وكالات شبكة الآغا خان للتنمية، بما في ذلك تلك التي يقوم بها الأعضاء الحاليون في اللجنة التوجيهية للجائزة ولجنة التحكيم العليا، أو من قبل المجالس أو موظفي صندوق الآغا خان للثقافة وشبكة الآغا خان للتنمية.