أنت هنا

أنت هنا

  • مدرسة الآغا خان "شاه" في شيترال. تقوم مدارس الآغا خان في باكستان بتعليم 50 ألف طالب في أكثر من 150 مدرسة في شيترال وإقليم غيلغيت - بالتستان والسند والبنجاب. (التُقطت الصورة قبل جائحة كوفيد-19).
    AKDN / Noor Fareed
مؤسسة الآغا خان للخدمات التعليمية
وزير التعليم الاتحادي يُقرُّ بتميّز مدارس الآغا خان في شمالي باكستان

أشاد وزير التعليم الاتحادي في باكستان، السيد شفقت محمود، بما تقدمه مؤسسة الآغا خان للخدمات التعليمية من تعليمٍ جيدٍ للطلاب في بعض المناطق النائية والجبلية في أقصى شمالي البلاد في شيترال وإقليم غيلغيت – بالتستان.

اطلع السيد محمود خلال جولته في مدرسة الآغا خان الثانوية العليا "كريم آباد" بمنطقة هونزا في يوليو 2021 على الفصول الدراسية، وزار المكتبة والملعب الرياضي، وقضى بعض الوقت مع الطلاب والمعلمين. كما اطلع باهتمامٍ كبيرٍ على التحديات التعليمية التي أحدثها جائحة كوفيد-19. وكان برفقته السيد عزام خان وزير التعليم في إقليم غيلغيت - بالتستان.

كما اطلع الضيوف خلال الزيارة على تاريخ ونطاق ومستقبل مدارس الآغا خان في باكستان، وتعرفوا على دور المدرسة في تعزيز تعليم المرأة في المنطقة ومدى نجاح خريجيها المتفوقين في جميع أنحاء العالم.

أعرب السيد محمود عن تقديره الكبير لما تلعبه مؤسسة الآغا خان للخدمات التعليمية من دورٍ كبيرٍ في توفير تعليمٍ جيدٍ لـ50 ألف طالب في جميع أنحاء باكستان. وأشاد على نحوٍ خاصٍ بالمدرسة لاعتمادها المعايير الأكاديمية العالية وبمرافقها التعليمية الجيدة وما تمنحه من تعلمٍ متميّزٍ وثقةٍ كبيرةٍ لطلابها.

akes-pakistan-akhss_hunza_july_2021_6.jpeg

أشاد وزير التعليم الاتحادي في باكستان، السيد شفقت محمود (إلى اليسار) خلال جولته في مدرسة الآغا خان الثانوية العليا "كريم آباد" بمنطقة هونزا بالمعايير الأكاديمية العالية وبالمرافق التعليمية الجيدة وما تمنحه من تعلمٍ متميّزٍ وثقةٍ كبيرةٍ لطلابها.
Copyright: 
AKDN

يتفوّق خريجو مدرسة الآغا خان في مجالات مختلفة في جميع أنحاء العالم، من ضمنها الطب والهندسة والزراعة والتعليم والفنون و"العمل الاجتماعي" (يعتمد على الممارسة ويعزز التغيير الاجتماعي والتنمية والتماسك، فضلاً عن تمكين الأفراد والمجتمعات). شاهد هذا الفيلم القصير عن بعض الخريجين الجدد الذين يخضعون للتدريبات ضمن برامج الطب والتمريض في كلية الطب بجامعة الآغا خان في كراتشي.

اقتُبس هذا النص من مقال نُشر على موقع مؤسسة الآغا خان للخدمات التعليمية.